ملخص خطاطة درس الغزو الايبيري ورد فعل المغاربة + pdf
الغزو الإيبيري على المغرب
المقدمة
تعرض المغرب في القرنين 15 و16 لغزو إيبيري (إسباني وبرتغالي) أثّر في أوضاعه السياسية والاقتصادية.
أسبابه الغزو الايبيري
أسباب خارجية
- رغبة الإيبيريين في نشر المسيحية.
- السيطرة على الطرق التجارية.
أسباب داخلية
- انهيار الدولة المرينية.
- تفكك الوحدة السياسية.
- الصراع على الحكم.
- الأزمات الاجتماعية.
أحداث الغزو
- بدأت الهجمات العسكرية على سواحل المغرب سنة 1415م باحتلال سبتة، واستمرت حتى 1578م.
- تتابعت الحملات الصليبية البرتغالية والإسبانية.
- سيطر الإيبيريون على عدة مدن ساحلية مغربية.
رد فعل المغاربة
- قاوم المغاربة الغزو بالجهاد.
- ظهرت مقاومة قوية خاصة بقيادة الأشراف السعديين.
الدولة الوطاسية
أصلهم من قبيلة زناتة، وعاصمتهم فاس.
حكموا بعد ضعف المرينيين لكنهم عجزوا عن مواجهة الإيبيريين.
هزمهم السعديون سنة 1472م، وسقط حكمهم نهائياً بسقوط فاس سنة 1554م.
نتائج حكمهم
- توقف التجارة مع أوروبا.
- زيادة الأزمات الاجتماعية.
- انهيار الدولة الوطاسية.
الدولة السعدية
- ينتسبون إلى آل البيت الشريف.
- أسس دولتهم محمد القائم بأمر الله سنة 1511م.
- وحّدوا المغرب وصدّوا الإيبيريين.
- ازدهرت الدولة خاصة في عهد السلطان أحمد المنصور الذهبي.
معركة وادي المخازن (1578م)
- وقع صراع بين المتوكل وعمّه عبد الملك على الحكم.
- استعان المتوكل بملك البرتغال سيباستيان، الذي جاء بجيش ضخم.
- واجههم السعديون بقيادة السلطان عبد الملك وأخيه أحمد المنصور.
- انتهت المعركة بانتصار كبير للمغاربة، ومقتل ملك البرتغال وغرق المتوكل.
عُرفت بـ “معركة الملوك الثلاثة”، وأعطت المغرب مكانة قوية وهيبة دولية.
الخاتمة
أثبت المغاربة قوتهم في مواجهة الغزو الإيبيري، وتمكن السعديون من توحيد البلاد واستعادة مجدها.
خطاطة درس الغزو الايبيري ورد فعل المغاربة
