تحضير نص العدل في الإسلام + pdf
العدل في الإسلام الثالثة إعدادي
I – الشرح السياقي للكلمات
| الكلمة | معناها في السياق |
|---|---|
| شرعة | دستور أو قانون ينظم حياة الناس. |
| وزر | الذنب العظيم أو الإثم الكبير. |
| أشفقن | عطفن عليه وخفن عليه من الأذى. |
| يسترعيه | يجعله راعيًا مسؤولًا عن غيره. |
II – لماذا اعتُبر العدل في الشريعة الإسلامية فريضة واجبة وليس حقًا؟
اعتُبر العدل في الشريعة الإسلامية فريضة واجبة لأن الحقوق في الأصل يمكن لصاحبها أن يتنازل عنها، أما العدل فهو أساس قيام المجتمع واستقراره، لذلك فرضه الله تعالى على عباده حتى لا يُهمل أو يُفرَّط فيه، ولتحقيق المساواة بين الناس وحماية الضعيف من الظلم.
III – الأوامر الإلهية الموجَّهة إلى الرسول ﷺ والغاية منها
| الأوامر الإلهية | الغاية منها |
|---|---|
| دعوة الناس إلى دين الإسلام. | أن يكون الرسول ﷺ قدوةً ومثالًا في الإيمان والعدل والاستقامة، حتى تقتدي به الأمم ويظهر الإسلام في صورته الكاملة. |
| الأمر بالاستقامة والعدل بين الناس. | |
| النهي عن اتباع أهواء المنحرفين أو المكذبين. | |
| الإيمان بجميع الكتب السماوية. |
IV – الألفاظ والعبارات الدالة على الأمر والنهي
ألفاظ الأمر:
- فريضة واجبة
- فرضها الله
- أمره بها
- فادعُ
- استقم
- قل آمنت
- أمرتُ بالعدل بينهم
- إن الله يأمركم
- اعدلوا
- كونوا قوامين
ألفاظ النهي:
- لا تتبع
- لا حجة بيننا
- ينهى الولاة عن الغش
V – وظيفة الآيات القرآنية والأحاديث النبوية في النص
- تدعيم أفكار النص بأدلة شرعية من كلام الله ورسوله.
- توضيح التشريعات الإسلامية المتعلقة بالعدل التي لم تُذكر مباشرة في الآيات.
VI – صيغ المبالغة وأوزانها واسم الفاعل منها
| صيغة المبالغة | وزنها | اسم الفاعل منها |
|---|---|---|
| سميع | فعيل | سامع |
| بصير | فعيل | باصر |
| قوامين | فعالين | قائمين |
VII – الإعراب
- شمولها: معطوفة على وجوب، منصوبة بالفتحة، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
- عمومها: معطوفة على وجوب، منصوبة بالفتحة، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
VIII – إنشاء تعبيري: يومية عن بداية الموسم الدراسي الجديد
التاريخ: 1 أكتوبر 2021م
بدأ الموسم الدراسي في اليوم الأول من شهر أكتوبر سنة 2021م. استيقظتُ مبكرًا على الساعة السادسة صباحًا لأداء صلاة الفجر، ثم تناولت فطوري وجهّزت نفسي للالتحاق بالثانوية الإعدادية في تمام الثامنة.
حين وصلتُ إلى المؤسسة، انتابني شعور مختلط بين الحماس والتوتر، لأنني لم أتعرف بعد على مكان قسمي. وبعد لحظات وجدت صديقًا قديمًا درس معي في الابتدائي، ففرحت كثيرًا عندما علمت أنه سيكون زميلي هذا العام.
بدأنا أول حصة في مادة الاجتماعيات، وكانت ممتعة ومفيدة، تعرّفتُ خلالها على أستاذ جديد وزملاء جدد. وعند الثانية عشرة والنصف انتهى الدوام الصباحي، فعُدتُ إلى المنزل سعيدًا بما اكتسبته من تجارب وأصدقاء.
بعد تناول الغداء، عدتُ إلى المؤسسة في الفترة المسائية، حيث حضرتُ حصة علوم الحياة والأرض، وكان الأستاذ شابًا لطيفًا، وطلب من كل واحد أن يُعرّف بنفسه. مرّ اليوم سريعًا حتى رنّ الجرس عند السادسة والنصف مساءً معلنًا نهاية اليوم الدراسي الأول.
رجعتُ إلى البيت مفعمًا بالأمل والطموح، وقد عقدتُ العزم على الاجتهاد لتحقيق نتائج متميزة خلال هذا العام الدراسي الجديد.